الأحد, سبتمبر 21, 2025
أفريكا تريند
English | إنجليزي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • دراسات
    • دراسات بيئية
    • دراسات ثقافية
    • دراسات مجتمعية
  • تقارير
    • اقتصادية
    • سياسات عامة
  • الهوية الإفريقية
  • مرآة إفريقيا
    • مقالات
    • أصوات إفريقية
    • أحداث دولية
    • تقدير موقف
  • عن أفريكا تريندز
    • من نحن
    • معايير النشر
    • فريق أفريكا تريندز
    • كُتَّاب أفريكا تريندز
اكتب معنا
أفريكا تريند
  • الرئيسية
  • دراسات
    • دراسات بيئية
    • دراسات ثقافية
    • دراسات مجتمعية
  • تقارير
    • اقتصادية
    • سياسات عامة
  • الهوية الإفريقية
  • مرآة إفريقيا
    • مقالات
    • أصوات إفريقية
    • أحداث دولية
    • تقدير موقف
  • عن أفريكا تريندز
    • من نحن
    • معايير النشر
    • فريق أفريكا تريندز
    • كُتَّاب أفريكا تريندز
No Result
View All Result
أفريكا تريند
English 🇬🇧
Home أحداث وتحليلات

ماكرون ينتظر الشكر من دول الساحل على التدخل العسكري الفرنسي في الساحل

أفريكا تريندز إعداد أفريكا تريندز
7 يناير، 2025
in أحداث وتحليلات, مرآة إفريقيا
Reading Time: 1 mins read
0 0
A A
0
ماكرون ينتظر الشكر من دول الساحل على التدخل العسكري الفرنسي في الساحل

ماكرون ينتظر الشكر من دول الساحل على التدخل العسكري الفرنسي في الساحل

3
SHARES
14
VIEWS
فيسبوكإيكسواتسابامسح الكود

خلال خطابه السنوي أمام السفراء الفرنسيين، أكد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أنه لا يزال ينتظر شكر دول الساحل الإفريقي على الدور الذي لعبته فرنسا في وقف تمدد الجماعات الإسلامية في المنطقة. ولكنه أشار إلى أن هذه الدول ابتعدت عن الدعم العسكري الفرنسي رغم ما وصفه بالدور المحوري الذي لعبته فرنسا في الحفاظ على سيادتها واستقرارها.

في خطاب مثير للجدل، عبّر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون عن استياءه من غياب الشكر من دول الساحل الإفريقي على التدخل الفرنسي الذي بدأ في عام 2013 بهدف مواجهة تهديد الجماعات المتطرفة في المنطقة. ماكرون قال بسخرية: “أعتقد أنهم نسوا أن يشكرونا، لكن لا بأس، سيأتي ذلك مع الوقت”. تصريحاته هذه تأتي في وقت حساس حيث شهدت المنطقة تحولات سياسية جذرية أدت إلى تقارب بعض الدول مع القوى الأخرى، خصوصاً روسيا، في مسعى للبحث عن حلفاء جدد بعد تزايد الانتقادات لدور فرنسا.

منذ عام 2013، كانت فرنسا تحتفظ بوجود عسكري واسع في الساحل الإفريقي، خاصة في مالي والنيجر وبوركينا فاسو، حيث كانت الجماعات الجهادية تهدد هذه الدول بالانهيار. التدخل العسكري الفرنسي، والذي حمل اسم “عملية سرفال”، كان يُعتبر عاملاً حاسماً في منع سقوط هذه الدول في قبضة الإرهابيين. ولكن في السنوات الأخيرة، تغيّر الوضع بشكل كبير، إذ تصاعدت مشاعر الغضب في هذه الدول من تدخلات فرنسا المستمرة، ما أدى إلى اتخاذ بعض الحكومات خطوات نحو الابتعاد عن فرنسا والبحث عن حلفاء جدد.

من الواضح أن ماكرون يعبر عن خيبة أمل كبيرة من هذا التحول في المواقف، ويبدو أنه يواجه تحديات صعبة في محاولة إقناع دول الساحل بتقدير الدور الفرنسي في استقرار المنطقة. كما أشار إلى أن هذه الدول لن تكون قادرة على الحفاظ على سيادتها لولا تدخل الجيش الفرنسي، حيث قال: “لولا الجيش الفرنسي لما كانت هناك دولة ذات سيادة في هذه المنطقة”. ولكن في واقع الحال، لم يعد هذا الرأي موضع إجماع في دول الساحل، حيث يزداد الشعور بأن التدخل الفرنسي قد أسهم في تعميق الأزمات المحلية بدلاً من حلها.

ماكرون رد على من وصفوا فرنسا بأنها “طُردت” من المنطقة قائلاً: “لا، فرنسا ليست على الدفاع في إفريقيا، إنها فقط تدرك الواقع وتعيد تنظيم استراتيجيتها”. هذا التصريح يشير إلى إعادة تقييم الاستراتيجية الفرنسية في المنطقة، ولكن لا يمكن تجاهل أن التوترات السياسية والمشاكل العسكرية التي نشأت بسبب التدخل الفرنسي تجعل إعادة التنظيم أمراً صعباً.

قد يعجبك أيضا

غانا تمنح عفوًا رئاسيًا لـ 998 سجينًا: هل بدأت صفحة جديدة في العدالة العقابية؟

حصار مدينة الفاشر في سياق الصراعات المعاصرة: قراءة في الأبعاد المأساوية

الاتحاد الإفريقي يدعم اعتماد خريطة إفريقيا الحقيقية: خطوة رمزية بأبعاد استراتيجية

ما وراء الصورة: زيارة الأمير هاري، والألغام الأرضية في أنغولا، وسياسات الذاكرة

من جهة أخرى، يتساءل الكثير من النشطاء الأفارقة عن دوافع فرنسا من وراء هذا التدخل الطويل الأمد. بينما يُقال إن هدف فرنسا كان حماية استقرار الدول الساحلية ومكافحة الإرهاب، يشعر العديد من الأفارقة أن التدخلات العسكرية كانت في كثير من الأحيان لمصلحة مصالح فرنسا الجيوسياسية والاقتصادية في المنطقة. علاوة على ذلك، كانت فرنسا قد تعرضت لانتقادات شديدة من قبل المنظمات الحقوقية التي اتهمت القوات الفرنسية بالتورط في انتهاكات حقوق الإنسان في بعض الحالات.

في الوقت الذي تسعى فيه دول الساحل إلى تقوية علاقاتها مع روسيا عبر مجموعة فاغنر الأمنية، يبقى السؤال الكبير: هل تستطيع هذه الدول بناء شراكات جديدة تحقق الاستقرار دون الحاجة إلى تدخلات عسكرية خارجية؟ وكيف يمكن للدول الأفريقية أن تجد طريقها نحو الاستقلال الكامل عن القوى الاستعمارية السابقة؟

التعليق

إن التحولات السياسية في دول الساحل الإفريقي يجب أن تكون درسًا لكل القوى الكبرى التي تتدخل في شؤون القارة. من الضروري أن تكون العلاقات الأفريقية مع الدول الغربية مبنية على الاحترام المتبادل وعلى دعم التنمية والاستقرار بدلاً من التدخلات العسكرية التي تؤدي إلى تأجيج الأزمات. نحن بحاجة إلى سياسات تعزز السيادة الوطنية وتحترم استقلال الدول الأفريقية في اتخاذ قراراتها المصيرية.

شارك هذا الموضوع:

  • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
  • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X

Related


اكتشاف المزيد من أفريكا تريند

اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.

Source: رويترز
Tags: التدخل الفرنسيالجماعات الإسلاميةالساحل الإفريقيالعلاقات مع إفريقيافرنسا العسكريةماكرون
أفريكا تريندز

أفريكا تريندز

منشورات ذات صلة

غانا تمنح عفوًا رئاسيًا لـ 998 سجينًا: هل بدأت صفحة جديدة في العدالة العقابية؟
مرآة إفريقيا

غانا تمنح عفوًا رئاسيًا لـ 998 سجينًا: هل بدأت صفحة جديدة في العدالة العقابية؟

20 أغسطس، 2025
حصار مدينة الفاشر في سياق الصراعات المعاصرة: قراءة في الأبعاد المأساوية
مرآة إفريقيا

حصار مدينة الفاشر في سياق الصراعات المعاصرة: قراءة في الأبعاد المأساوية

17 أغسطس، 2025
الاتحاد الإفريقي يدعم اعتماد خريطة إفريقيا الحقيقية: خطوة رمزية بأبعاد استراتيجية
أحداث وتحليلات

الاتحاد الإفريقي يدعم اعتماد خريطة إفريقيا الحقيقية: خطوة رمزية بأبعاد استراتيجية

17 أغسطس، 2025
ما وراء الصورة: زيارة الأمير هاري، والألغام الأرضية في أنغولا، وسياسات الذاكرة
أحداث وتحليلات

ما وراء الصورة: زيارة الأمير هاري، والألغام الأرضية في أنغولا، وسياسات الذاكرة

13 أغسطس، 2025
Next Post
تطبيع-المثلية-الجنسية-في-أفريقيا1

آليات الغرب ومؤسساته في تطبيع المثلية الجنسية في أفريقيا: عرض وتحليل

صورة إفريقيا في وسائل الإعلام الأجنبية خلال القرن الحادي والعشرين

قراءة في كتاب: صورة إفريقيا في وسائل الإعلام الأجنبية خلال القرن الحادي والعشرين

مصادرة 3 طُنُّات من الذهب من شركة باريك الكندية في مالي

هل يعتبر مصادرة 3 طُنُّات من الذهب من شركة باريك الكندية في مالي خطوة نحو تعزيز السيادة الاقتصادية أم هو صراع عابر؟

التحريض على العنف عبر منصة تيك توك

اعتقال ثلاثة مؤثرين جزائريين في فرنسا بتهمة التحريض على العنف عبر منصة تيك توك: السياقات التاريخية والتداعيات السياسية على البلدين

No Result
View All Result

أحدث المنشورات

غانا تمنح عفوًا رئاسيًا لـ 998 سجينًا: هل بدأت صفحة جديدة في العدالة العقابية؟

غانا تمنح عفوًا رئاسيًا لـ 998 سجينًا: هل بدأت صفحة جديدة في العدالة العقابية؟

20 أغسطس، 2025
حصار مدينة الفاشر في سياق الصراعات المعاصرة: قراءة في الأبعاد المأساوية

حصار مدينة الفاشر في سياق الصراعات المعاصرة: قراءة في الأبعاد المأساوية

17 أغسطس، 2025
الاتحاد الإفريقي يدعم اعتماد خريطة إفريقيا الحقيقية: خطوة رمزية بأبعاد استراتيجية

الاتحاد الإفريقي يدعم اعتماد خريطة إفريقيا الحقيقية: خطوة رمزية بأبعاد استراتيجية

17 أغسطس، 2025
ما وراء الصورة: زيارة الأمير هاري، والألغام الأرضية في أنغولا، وسياسات الذاكرة

ما وراء الصورة: زيارة الأمير هاري، والألغام الأرضية في أنغولا، وسياسات الذاكرة

13 أغسطس، 2025
إلغاء تأشيرات دخول كينيا للأفارقة: خطوة نحو اندماج قاري

إلغاء تأشيرات دخول كينيا للأفارقة: خطوة نحو اندماج قاري

14 يوليو، 2025
أفريكا تريند

© 2025 أفريكا تريندز

روابط مهمة

  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصة
  • معايير النشر
  • اتصل بنا

منصاتنا الاجتماعية

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • دراسات
    • دراسات بيئية
    • دراسات ثقافية
    • دراسات مجتمعية
  • تقارير
    • اقتصادية
    • سياسات عامة
  • الهوية الإفريقية
  • مرآة إفريقيا
    • مقالات
    • أصوات إفريقية
    • أحداث دولية
    • تقدير موقف
  • عن أفريكا تريندز
    • من نحن
    • معايير النشر
    • فريق أفريكا تريندز
    • كُتَّاب أفريكا تريندز
اكتب معنا

© 2025 أفريكا تريندز

اكتشاف المزيد من أفريكا تريند

اشترك الآن للاستمرار في القراءة والحصول على حق الوصول إلى الأرشيف الكامل.

Continue reading